
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ ﴿١﴾ الْحَمْدُ لِلَّـهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٢﴾الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ ﴿٣﴾ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴿٤﴾ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴿٥﴾ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ﴿٦﴾ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ ﴿٧﴾

ذكر الله نعمة كبرى، ومنحة عظمى، به تستجلب النعم،
وبمثله
تستدفع النقم، وهو قوت القلوب، وقرة العيون، وسرور
النفوس، وروح
الحياة،
وحياة الأرواح. ما أشد حاجة العباد إليه،
وما أعظم ضرورتهم إليه، لا يستغني عنه المسلم بحال من
الأحوال.
النفوس، وروح
الحياة،
وحياة الأرواح. ما أشد حاجة العباد إليه،
وما أعظم ضرورتهم إليه، لا يستغني عنه المسلم بحال من
الأحوال.
ولما كان ذكر الله بهذه المنزلة الرفيعة والمكانة العالية
فأجدر بالمسلم أن
يتعرف
على فضله وأنواعه وفوائده، وفيما يلي
صفحات من كلام العلامة ابن القيم، نقلناها باختصار من
كتابه
"الوابل الصيب".
قال
رحمه الله:
فأجدر بالمسلم أن
يتعرف
على فضله وأنواعه وفوائده، وفيما يلي
صفحات من كلام العلامة ابن القيم، نقلناها باختصار من
كتابه
"الوابل الصيب".
قال
رحمه الله:
فضل الذكر
عن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله صلى الله عليه
وسلم : { ألا أخبركم بخير
أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها
في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، ومن أن
تلقوا عدوكم فتضربوا
أعناقهم، ويضربوا أعناقكم } قالوا: بلى
يا رسول الله. قال: { ذكر الله عز وجل } [رواه أحمد].
وسلم : { ألا أخبركم بخير
أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها
في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، ومن أن
تلقوا عدوكم فتضربوا
أعناقهم، ويضربوا أعناقكم } قالوا: بلى
يا رسول الله. قال: { ذكر الله عز وجل } [رواه أحمد].
وفي صحيح البخاري عن أبي موسى، عن النبي صلى الله
عليه
وسلم قال: { مثل
الذي يذكر ربه، والذي لايذكر ربه مثل
الحي والميت }.
عليه
وسلم قال: { مثل
الذي يذكر ربه، والذي لايذكر ربه مثل
الحي والميت }.
وفي الصحيحين عن أبي هريرة قال: قال رسول اللهصلى
الله عليه
وسلم : { يقول الله تبارك وتعالى: أنا عند ظن عبدي
بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في
نفسي، وإن ذكرني في ملأ
ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب
إلي شبرا تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت منه
باعا، وإذا أتاني
يمشي
أتيته هرولة }.
الله عليه
وسلم : { يقول الله تبارك وتعالى: أنا عند ظن عبدي
بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في
نفسي، وإن ذكرني في ملأ
ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب
إلي شبرا تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت منه
باعا، وإذا أتاني
يمشي
أتيته هرولة }.
وقد قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً
كَثِيراً [الأحزاب:41]، وقال
تعا لى: وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً
وَالذَّاكِرَاتِ [الأحزاب:35]، أي: كثيراً. ففيه الأ مر با لذكر
بالكثرة والشدة لشدة
حاجة العبد إليه، وعدم استغنائه عنه
طرفة عين.
كَثِيراً [الأحزاب:41]، وقال
تعا لى: وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً
وَالذَّاكِرَاتِ [الأحزاب:35]، أي: كثيراً. ففيه الأ مر با لذكر
بالكثرة والشدة لشدة
حاجة العبد إليه، وعدم استغنائه عنه
طرفة عين.
وقال أبو الدرداء رضي الله تعالى عنه: ( لكل شيء جلاء،
وإن جلاء القلوب
ذكر
الله عز وجل ).
وإن جلاء القلوب
ذكر
الله عز وجل ).
ولا ريب أن القلب يصدأ كما يصدأ النحاس والفضة
وغيرهما، وجلاؤه بالذكر،
فإنه يجلوه حتى يدعه كالمرآة البيضاء. فإذا
ترك الذكر صدئ، فإذا ذكره جلاه.
وغيرهما، وجلاؤه بالذكر،
فإنه يجلوه حتى يدعه كالمرآة البيضاء. فإذا
ترك الذكر صدئ، فإذا ذكره جلاه.
و صدأ القلب بأمرين: بالغفلة والذنب، وجلاؤه بشيئين:
بالاستغفار والذكر.
بالاستغفار والذكر.
قال تعالى: وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ
وَكَانَ أَمْرُهُ
فُرُط [الكهف:28].
وَكَانَ أَمْرُهُ
فُرُط [الكهف:28].
فإذا أراد العبد أن يقتدي برجل فلينظر: هل هو من أهل
الذكر، أو من الغافلين؟
وهل الحاكم عليه الهوى أو الوحي؟ فإن
كان الحاكم عليه هو الهوى وهو من أهل الغفلة، وأمره فرط،
لم يقتد به، ولم
يتبعه
فإنه يقوده إلى الهلاك.
الذكر، أو من الغافلين؟
وهل الحاكم عليه الهوى أو الوحي؟ فإن
كان الحاكم عليه هو الهوى وهو من أهل الغفلة، وأمره فرط،
لم يقتد به، ولم
يتبعه
فإنه يقوده إلى الهلاك.
أنواع الذكر
الذكر نوعان:
أحدهما: ذكر أسماء الرب تبارك وتعالى وصفاته، والثناء
عليه بهما، وتنزيهه
وتقديسه عما لا يليق به تبارك وتعالى، وهذا
عليه بهما، وتنزيهه
وتقديسه عما لا يليق به تبارك وتعالى، وهذا
أيضاً نوعان:
أحدهما: إنشاء الثناء عليه بها من الذاكر، فأفضل هذا
النوع أجمعه للثناء
وأعمه، نحو ( سبحان الله عدد خلقه ).
النوع أجمعه للثناء
وأعمه، نحو ( سبحان الله عدد خلقه ).
النوع الثاني: الخبر عن الرب تعالى بأحكام أسمائه
وصفاته، نحو قولك: الله عز
وجل يسمع أصوات عباده.
وصفاته، نحو قولك: الله عز
وجل يسمع أصوات عباده.
وأفضل هذا النوع: الثناء عليه بما أثنى به على نفسه،
وبما أثنى به عليه
رسول
الله من غير تحريف ولا تعطيل، ومن
غير تشبيه ولا تمثيل. وهذا النوع أيضاً ثلاثة أنواع:
وبما أثنى به عليه
رسول
الله من غير تحريف ولا تعطيل، ومن
غير تشبيه ولا تمثيل. وهذا النوع أيضاً ثلاثة أنواع:
1 - حمد.
2 - وثناء.
3 - و مجد.
فالحمد لله الإخبار عنه بصفات كماله سبحانه وتعالى مع
محبته والرضا به، فإن
كرر المحامد شيئاً بعد شيء كانت ثناء،
فإن كان المدح بصفات الجلال والعظمة والكبرياء والملك كان
مجداً.
محبته والرضا به، فإن
كرر المحامد شيئاً بعد شيء كانت ثناء،
فإن كان المدح بصفات الجلال والعظمة والكبرياء والملك كان
مجداً.
وقد جمع الله تعالى لعبده الأنواع الثلاثة في أول الفاتحة،
فإذا قال
العبد: الْحَمْدُ
للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ قال الله: { حمدني
عبدي }، وإذا قال: الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ قال: { أثنى عليّ
عبدي }، وإذا قال: مَالِكِ
يَوْمِ
الدِّينِ قال: { مجّدني
عبدي } [رواه مسلم].
فإذا قال
العبد: الْحَمْدُ
للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ قال الله: { حمدني
عبدي }، وإذا قال: الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ قال: { أثنى عليّ
عبدي }، وإذا قال: مَالِكِ
يَوْمِ
الدِّينِ قال: { مجّدني
عبدي } [رواه مسلم].
النوع الثاني من الذكر: ذكر أمره ونهيه وأحكامه: وهو
أيضاً نوعان:
أيضاً نوعان:
أحدهما: ذكره بذلك إخباراً عنه بأنه أمر بكذا، ونهيه عن
كذا.
كذا.
الثاني: ذكره عند أمره فيبادر إليه، وعند نهيه فيهرب
منه،
فإذا اجتمعت هذه
الأنواع للذاكر فذكره أفضل الذكر وأجله
وأعظمه فائدة.
منه،
فإذا اجتمعت هذه
الأنواع للذاكر فذكره أفضل الذكر وأجله
وأعظمه فائدة.
فهذا الذكر من الفقه الأكبر، وما دونه أفضل الذكر إذا
صحت فيه النية.
صحت فيه النية.
و من ذكره سبحانه وتعالى: ذكر آلائه وإنعامه وإحسانه
وأياديه، ومواقع
فضله
على عبيده، وهذا أيضاً من أجل أنواع الذكر.
وأياديه، ومواقع
فضله
على عبيده، وهذا أيضاً من أجل أنواع الذكر.
فهذه خمسة أنواع، وهي تكون بالقلب واللسان تارة،
وذلك
أفضل الذكر.
وبالقلب
وحده تارة، وهي الدرجة الثانية، وباللسان
وحده تارة، وهي الدرجة الثالثة.
وذلك
أفضل الذكر.
وبالقلب
وحده تارة، وهي الدرجة الثانية، وباللسان
وحده تارة، وهي الدرجة الثالثة.
فأفضل الذكر: ما تواطأ عليه القلب واللسان، وإنما كان
ذكر القلب وحده
أفضل
من ذكر اللسان وحده، لأن ذكر القلب
يثمر
المعرفة بالله، ويهيج المحبة، ويثير الحياء، ويبعث على
المخافة، ويدعو إلى
المراقبة، ويزع عن التقصير في الطاعات،
والتهاون في المعاصي والسيئات، وذكر اللسان وحده لا
يوجب شيئاً من هذه
الآثار،
وإن أثمر شيئاً منها فثمرة ضعيفة.
ذكر القلب وحده
أفضل
من ذكر اللسان وحده، لأن ذكر القلب
يثمر
المعرفة بالله، ويهيج المحبة، ويثير الحياء، ويبعث على
المخافة، ويدعو إلى
المراقبة، ويزع عن التقصير في الطاعات،
والتهاون في المعاصي والسيئات، وذكر اللسان وحده لا
يوجب شيئاً من هذه
الآثار،
وإن أثمر شيئاً منها فثمرة ضعيفة.
الذكر أفضل من الدعاء
الذكرأفضل من الدعاء، لأن الذكر ثناء على الله عز وجل
بجميل أوصافه
وآلائه
وأسمائه، والدعاء سؤال العبد حاجته، فأين
هذا من هذا؟
بجميل أوصافه
وآلائه
وأسمائه، والدعاء سؤال العبد حاجته، فأين
هذا من هذا؟
ولهذا جاء في الحديث: { من شغله ذكري عن مسألتي
أعطيته أفضل ما
أعطي
السائلين }.
أعطيته أفضل ما
أعطي
السائلين }.
ولهذا كان المستحب في الدعاء أن يبدأ الداعي بحمد الله
تعالى، والثناء عليه
بين
يدي حاجته، ثم يسأل حاجته، وقد أخبر
النبي صلى الله عليه وسلم أن الدعاء يستجاب إذا تقدمه
الثناء والذكر، وهذه
فائدة أخرى من فوائد الذكر والثناء، أنه يجعل الدعاء
مستجاباً.
تعالى، والثناء عليه
بين
يدي حاجته، ثم يسأل حاجته، وقد أخبر
النبي صلى الله عليه وسلم أن الدعاء يستجاب إذا تقدمه
الثناء والذكر، وهذه
فائدة أخرى من فوائد الذكر والثناء، أنه يجعل الدعاء
مستجاباً.
فالدعاء الذي يتقدمه الذكر والثناء أفضل وأقرب إلى
الإجابة من الدعاء
المجرد،
فإن انضاف إلى ذلك إخبار العبد بحاله
ومسكنته، وإفتقاره واعترافه، كان أبلغ في الإجابة وأفضل.
الإجابة من الدعاء
المجرد،
فإن انضاف إلى ذلك إخبار العبد بحاله
ومسكنته، وإفتقاره واعترافه، كان أبلغ في الإجابة وأفضل.
قراءة القرأن أفضل من الذكر
قراءة القرآن أفضل من الذكر، والذكر أفضل من الدعاء،
هذا من حيث النظر إلى
كل منهما مجرداً.
هذا من حيث النظر إلى
كل منهما مجرداً.
وقد يعرض للمفضول ما يجعله أولى من الفاضل، بل
يعينه، فلا يجوز أن يعدل
عنه إلى الفاضل، وهذا كالتسبيح في
الركوع والسجود، فإنه أفضل من قراءة القرآن فيهما، بل
القراءة فيهما منهي
عنها
نهي تحريم أو كراهة، وكذلك الذكر
عقب السلام من الصلاة - ذكر التهليل، والتسبيح، والتكبير،
والتحميد - أفضل من
الاشتغال عنه بالقراءة، وكذلك إجابة المؤذن.
يعينه، فلا يجوز أن يعدل
عنه إلى الفاضل، وهذا كالتسبيح في
الركوع والسجود، فإنه أفضل من قراءة القرآن فيهما، بل
القراءة فيهما منهي
عنها
نهي تحريم أو كراهة، وكذلك الذكر
عقب السلام من الصلاة - ذكر التهليل، والتسبيح، والتكبير،
والتحميد - أفضل من
الاشتغال عنه بالقراءة، وكذلك إجابة المؤذن.
وهكذا الأذكار المقيدة بمحال مخصوصة أفضل من القراءة
المطلقة، والقراءة
المطلقة أفضل من الأذكار المطلقة، اللهم إلا
أن يعرض للعبد ما يجعل الذكر أو الدعاء أنفع له من قراءة
القران، مثاله: أن
يتفكر في ذنوبه، فيحدث ذلك له توبةً
واستغفاراً، أو يعرض له ما يخاف أذاه من شياطين الإنس
والجن، فيعدل إلى
الأذكار
والدعوات التي تحصنه وتحوطه.
المطلقة، والقراءة
المطلقة أفضل من الأذكار المطلقة، اللهم إلا
أن يعرض للعبد ما يجعل الذكر أو الدعاء أنفع له من قراءة
القران، مثاله: أن
يتفكر في ذنوبه، فيحدث ذلك له توبةً
واستغفاراً، أو يعرض له ما يخاف أذاه من شياطين الإنس
والجن، فيعدل إلى
الأذكار
والدعوات التي تحصنه وتحوطه.
فهكذا قد يكون اشتغاله بالدعاء والحالة هذه أنفع، وإن
كان
كل من القراءة
والذكر أفضل وأعظم أجراً.
كان
كل من القراءة
والذكر أفضل وأعظم أجراً.
وهذا باب نافع يحتاج إلى فقه نفس، فيعطي كل ذى حق
حقه، ويوضع كل
شيء
موضعه.
حقه، ويوضع كل
شيء
موضعه.
ولما كانت الصلاة مشتملة على القراءة والذكر والدعاء،
وهي جامعة لأجزاء
العبودية على أتم الوجوه، كانت أفضل من
كل من القراءة والذكر والدعاء بمفرده، لجمعها ذلك كله مع
عبودية سائر
الأعضاء.
وهي جامعة لأجزاء
العبودية على أتم الوجوه، كانت أفضل من
كل من القراءة والذكر والدعاء بمفرده، لجمعها ذلك كله مع
عبودية سائر
الأعضاء.
فهذا أصل نافع جداً، يفتح للعبد باب معرفة مراتب الأعمال
وتنزيلها منازلها،
لئلا
يشتغل بمفضولها عن فاضلها، فيربح
إبليس الفضل الذي بينهما، أو ينظر إلى فاضلها فيشتغل به
عن مفضولها وإن
كان
ذلك وقته، فتفوته مصلحته بالكلية، لظنه
أن اشتغاله بالفاضل أكثر ثواباً وأعظم أجراً، وهذا يحتاج إلى
معرفة بمراتب
الأعمال وتفاوتها ومقاصدها، وفقه في إعطاء
كل عمل منها حقه، وتنزيله في مرتبته.
وتنزيلها منازلها،
لئلا
يشتغل بمفضولها عن فاضلها، فيربح
إبليس الفضل الذي بينهما، أو ينظر إلى فاضلها فيشتغل به
عن مفضولها وإن
كان
ذلك وقته، فتفوته مصلحته بالكلية، لظنه
أن اشتغاله بالفاضل أكثر ثواباً وأعظم أجراً، وهذا يحتاج إلى
معرفة بمراتب
الأعمال وتفاوتها ومقاصدها، وفقه في إعطاء
كل عمل منها حقه، وتنزيله في مرتبته.
من فوائد الذكر
وفي الذكر نحو من مائة فائدة.
إحداها: أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره.
الثانية: أنه يرضي الرحمن عز وجل.
الثالثة: أنه يزيل الهم والغم عن القلب.
الرابعة: أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط.
الخامسة: أنه يقوي القلب والبدن.
السادسة: أنه ينور الوجه والقلب.
السابعة: أنه يجلب الرزق. الثامنة: أنه يكسو الذاكر
المهابة والحلاوة
والنضرة.
المهابة والحلاوة
والنضرة.
التاسعة: أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام.
العاشرة: أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان.
الحادية عشرة: أنه يورثه الإنابة، وهي الرجوع إلى الله
عز وجل
عز وجل
الثانية عشرة: أنه يورثه القرب منه.
الثالثة عشرة: أنه يفتح له باباً عظيماً من أبواب المعرفة.
الرابعة عشرة: أنه يورثه الهيبة لربه عز وجل وإجلاله.
الخامسة عشرة: أنه يورثه ذكر الله تعالى له، كما قال
تعالى: فَاذْكُرُونِي
أَذْكُرْكُمْ [البقرة:152].
تعالى: فَاذْكُرُونِي
أَذْكُرْكُمْ [البقرة:152].
السادسة عشرة: أنه يورث حياة القلب.
السابعة عشرة: أنه قوة القلب والروح.
الثامنة عشرة: أنه يورث جلاء القلب من صدئه.
التاسعة عشرة: أنه يحط الخطايا ويذهبها، فإنه من أعظم
الحسنات،
والحسنات
يذهبن السيئات.
الحسنات،
والحسنات
يذهبن السيئات.
العشرون: أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك
وتعا لى.
وتعا لى.
الحادية والعشرون: أن ما يذكر به العبد ربه عز وجل من
جلاله وتسبيحه
وتحميده، يذكر بصاحبه عند الشدة.
جلاله وتسبيحه
وتحميده، يذكر بصاحبه عند الشدة.
الثانية والعشرون: أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى بذكره
في الرخاء عرفه
في
الشدة.
في الرخاء عرفه
في
الشدة.
الثالثة والعشرون: أنه منجاة من عذاب الله تعالى.
الرابعة والعشرون: أنه سبب نزول السكينة، وغشيان
الرحمة، وحفوف
الملائكة
بالذاكر.
الرحمة، وحفوف
الملائكة
بالذاكر.
الخامسة والعشرون: أنه سبب إشتغال اللسان عن الغيبة،
والنميمة، والكذب،
والفحش، والباطل.
والنميمة، والكذب،
والفحش، والباطل.
السادسة والعشرون: أن مجالس الذكر مجالس الملائكة،
ومجالس اللغو
والغفلة
مجالس الشياطين.
ومجالس اللغو
والغفلة
مجالس الشياطين.
السابعة والعشرون: أنه يؤمّن العبد من الحسرة يوم
القيامة.
القيامة.
الثامنة والعشرون: أن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر
أفضل ما يعطي
السائلين.
أفضل ما يعطي
السائلين.
التاسعة والعشرون: أنه أيسر العبادات، وهو من أجلها
وأفضلها.
وأفضلها.
الثلاثون: أن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يرتب
على
غيره من الأعمال.
على
غيره من الأعمال.
الحادية والثلاثون: أن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى
يوجب
الأمان من نسيانه
الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه و معا ده.
يوجب
الأمان من نسيانه
الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه و معا ده.
الثانـية والثلاثون: أنه ليس في الأعمال شيء يعم الأوقات
والأحوال مثله.
والأحوال مثله.
الثالثة والثلاثون: أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له
في قبره، ونور له
في
معاده، يسعى بين يديه على الصراط.
في قبره، ونور له
في
معاده، يسعى بين يديه على الصراط.
الرابعة والثلاثون: أن الذكر رأس الأمور، فمن فتح له فيه
فقد فتح له باب
الدخول على الله عز وجل.
فقد فتح له باب
الدخول على الله عز وجل.
الخامسة والثلاثون: أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها
شيء البتة إلا ذكر الله
عز
وجل.
شيء البتة إلا ذكر الله
عز
وجل.
السادسة والثلاثون: أن الذكر يجمع المتفرق، ويفرق
المجتمع، ويقرب البعيد،
ويبعد القريب. فيجمع ما تفرق على العبد من
قلبه وإرادته، وهمومه وعزومه، ويفرق ما اجتمع عليه من
الهموم، والغموم،
والأحزان، والحسرات على فوات حظوظه
ومطالبه، ويفرق أيضاً ما اجتمع عليه من ذنوبه وخطاياه
وأوزاره، ويفرق أيضاً
ما
اجتمع على حربه من جند الشيطان،
وأما تقريبه البعيد فإنه يقرب إليه الآخرة، ويبعد القريب إليه
وهي الدنيا.
المجتمع، ويقرب البعيد،
ويبعد القريب. فيجمع ما تفرق على العبد من
قلبه وإرادته، وهمومه وعزومه، ويفرق ما اجتمع عليه من
الهموم، والغموم،
والأحزان، والحسرات على فوات حظوظه
ومطالبه، ويفرق أيضاً ما اجتمع عليه من ذنوبه وخطاياه
وأوزاره، ويفرق أيضاً
ما
اجتمع على حربه من جند الشيطان،
وأما تقريبه البعيد فإنه يقرب إليه الآخرة، ويبعد القريب إليه
وهي الدنيا.
السابعة والثلاثون: أن الذكر ينبه القلب من نومه،
ويوقظه
من سباته. الثامنة
والثلاثون: أن الذكر شجرة تثمر المعارف
والأحوال التي شمر إليها السالكون.
ويوقظه
من سباته. الثامنة
والثلاثون: أن الذكر شجرة تثمر المعارف
والأحوال التي شمر إليها السالكون.
التا سعة والثلاثون: أن الذاكر قريب من مذكوره،
ومذكوره
معه، وهذه المعية
معية خاصة غير معية العلم والإحاطة
العامة، فهي معية بالقرب والولاية والمحبة والنصرة
والتو
فيق.
ومذكوره
معه، وهذه المعية
معية خاصة غير معية العلم والإحاطة
العامة، فهي معية بالقرب والولاية والمحبة والنصرة
والتو
فيق.
الأربعون: أن الذكر يعدل عتق الرقاب، ونفقة الأموال،
والضرب بالسيف في
سبيل الله عز وجل.
والضرب بالسيف في
سبيل الله عز وجل.
الحادية والأربعون: أن الذكر رأس الشكر، فما شكر الله
تعالى من لم يذكره.
تعالى من لم يذكره.
الثانية والأربعون: أن أكرم الخلق على الله تعالى من
المتقين من لا يزال
لسانه
رطباً بذكره.
المتقين من لا يزال
لسانه
رطباً بذكره.
الثالثة والأربعون: أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله
تعالى.
تعالى.
الرابعة والأربعون: أن الذكر شفاء القلب ودواؤه، والغفلة
مرضه.
مرضه.
الخامسة والأربعون: أن الذكر أصل موالاة الله عز وجل
ورأسها والغفلة أصل
معاداته ورأسها.
ورأسها والغفلة أصل
معاداته ورأسها.
السادسة والأربعون: أنه جلاب للنعم، دافع للنقم بإذن الله.
السابعة والأربعون: أنه يوجب صلاة الله عز وجل
وملائكته
على الذاكر.
وملائكته
على الذاكر.
الثامنة والأربعون: أن من شاء أن يسكن رياض الجنة في
الدنيا، فليستوطن
مجالس الذكر، فإنها رياض الجنة.
الدنيا، فليستوطن
مجالس الذكر، فإنها رياض الجنة.
التاسعة والأربعون: أن مجالس الذكر مجالس الملائكة،
ليس
لهم مجالس إلا هي.
ليس
لهم مجالس إلا هي.
الخمسون: أن الله عز وجل يباهي بالذاكرين ملائكته.
الحادية والخمسون: أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات،
وتقوم مقامها،
سواء
كانت بدنية أو مالية، أو بدنية مالية.
وتقوم مقامها،
سواء
كانت بدنية أو مالية، أو بدنية مالية.
الثانية والخمسون: أن ذكر الله عز وجل من أكبر العون
على طاعته، فإنه
يحببها
إلى العبد، ويسهلها عليه، ويلذذها له،
ويجعل قرة عينه فيها.
على طاعته، فإنه
يحببها
إلى العبد، ويسهلها عليه، ويلذذها له،
ويجعل قرة عينه فيها.
الثالثة والخمسون: أن ذكر الله عز وجل يذهب عن القلب
مخاوفه كلها
ويؤمنه.
مخاوفه كلها
ويؤمنه.
الرابعة والخمسون: أن الذكر يعطي الذاكر قوة، حتى إنه
ليفعل مع الذكر ما لم
يطيق فعله بدونه.
ليفعل مع الذكر ما لم
يطيق فعله بدونه.
الخامسة والخمسون: أن الذاكرين الله كثيراً هم السابقون
من بين عمال الآخرة.
من بين عمال الآخرة.
السادسة والخمسون: أن الذكر سبب لتصديق الرب عز
وجل عبده، ومن
صدقه
الله تعالى رجي له أن يحشر مع
الصادقين.
وجل عبده، ومن
صدقه
الله تعالى رجي له أن يحشر مع
الصادقين.
السابعة والخمسون: أن دور الجنة تبني بالذكر، فإذا
أمسك
الذاكر عن الذكر،
أمسكت الملائكة عن البناء.
أمسك
الذاكر عن الذكر،
أمسكت الملائكة عن البناء.
الثامنة والخمسون: أن الذكر سد بين العبد وبين جهنم.
التاسعة والخمسون: أن ذكر الله عز وجل يسهل الصعب،
وييسر العسير،
ويخفف المشاق.
وييسر العسير،
ويخفف المشاق.
الستون: أن الملائكة تستغفر للذاكر كما تستغفر للتائب.
الحادية والستون: أن الجبال والقفار تتباهي وتستبشر
بمن
يذكر الله عز وجل
عليها.
بمن
يذكر الله عز وجل
عليها.
الثانية والستون: أن كثرة ذكر الله عز وجل أمان من
النفاق.
النفاق.
الثالثة والستون: أن للذكر لذة عظيمه من بين الأعمال
الصالحة لا تشبهها
لذة.
الصالحة لا تشبهها
لذة.
الرابعة والستون: أن في دوام الذكر في الطريق، والبيت،
والبقاع، تكثيراً
لشهود
العبد يوم القيامة، فإن الأرض تشهد
للذاكر يوم القيامة
والبقاع، تكثيراً
لشهود
العبد يوم القيامة، فإن الأرض تشهد
للذاكر يوم القيامة
الله ۞ الرحمن ۞ الرحيم ۞ الملك ۞ القدوس ۞ السلام ۞ المؤمن ۞ المهيمن ۞ العزيز ۞ الجبار ۞ المتكبر ۞ الخالق ۞ البارئ ۞ المصور ۞ الغفار ۞ القهار ۞ الوهاب ۞ الرزاق ۞ الفتاح ۞ العليم ۞ القابض ۞ الباسط ۞ الخافض ۞ الرافع ۞ المعز ۞ المذل ۞ السميع ۞ البصير ۞ الحكم ۞ العدل اللطيف ۞ الخبير ۞ الحليم ۞ العظيم ۞ الغفور ۞ الشكور ۞ العلي ۞ الكبير ۞ الحفيظ ۞ المقيت ۞ الحسيب ۞ الجليل ۞ الكريم ۞ الرقيب ۞ المجيب ۞ الواسع ۞ الحكيم ۞ الودود ۞ المجيد ۞ الباعث ۞ الشهيد ۞ الحق ۞ الوكيل ۞ القوي ۞ المتين ۞ الولي ۞ الحميد ۞ المحصي ۞ المبدئ ۞ المعيد ۞ المحيي ۞ المميت ۞ الحي ۞ القيوم ۞ الواجد ۞ الماجد ۞ الواحد ۞ الأحد ۞ الصمد ۞ القادر ۞ المقتدر ۞ المقدم ۞ المؤخر ۞ الأول ۞ الآخر ۞ الظاهر ۞ الباطن ۞ الوالي المتعالي ۞ البر ۞ التواب ۞ المنتقم ۞ العفو ۞ الرءوف ۞ مالك ۞ الملك ۞ ذو ۞ الجلال ۞ والإكرام ۞ المقسط ۞ الجامع ۞ الغني ۞ المغني ۞ المانع ۞ الضار ۞ النافع ۞ النور ۞ الهادي ۞ البديع ۞ الباقي ۞ الوارث ۞ الرشيد ۞ الصبور۞
الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.اللهالله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.اللهالله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.اللهالله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.ا
أَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِأَنَّ لَكَ الْحَمْدَ لاَ إلهَ
إلاَّ أَنْتَ أَنْ تُصَلِّ عَلَى سيدنا مُحَمَّد وَآلِ سيدنا مُحَمَّد، عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَحَبِيبِكَ سيد احبابك بعدد احبابك وان تحبنا وتقربنا منك وترض عنا وتعفو عنا وتغفر لنا نحن والمسلمين والمسلمات
- عبدالرحمن السديس
- احمد بن علي العجمي
- عبدالباسط عبدالصمد
- ماهر المعيقلي
- مشاري بن راشد العفاسي
- سعد الغامدي
- محمد صديق المنشاوي
- إدريس أبكر
- سعود الشريم
- فارس عباد
- ياسر الدوسري
- صلاح بوخاطر
- ناصر القطامي
- محمد المحيسني
- أبو بكر الشاطري
- محمد جبريل
- علي عبدالله جابر
- شيرزاد عبدالرحمن طاهر
- توفيق الصايغ
- صلاح البدير
- هاني الرفاعي
- حاتم فريد الواعر
- عادل الكلباني
- خليفة الطنيجي
- ياسر الفيلكاوي
- صالح آل طالب
- أحمد الطرابلسي
- صلاح الهاشم
- عبدالله خياط
- عبد الله بصفر

فهرس القرأن الكريم
- سورة الفاتحة
القراء : 526994
- سورة البقرة
القراء : 1772597
- سورة آل عمران
القراء : 232680
- سورة النساء
القراء : 193544
- سورة المائدة
القراء : 147776
- سورة الأنعام
القراء : 115463
- سورة الأعراف
القراء : 117098
- سورة الأنفال
القراء : 120116
- سورة التوبة
القراء : 126541
- سورة يونس
القراء : 103266
- سورة هود
القراء : 104154
- سورة يوسف
القراء : 319209
- سورة الرعد
القراء : 91151
- سورة إبراهيم
القراء : 98660
- سورة الحجر
القراء : 76223
- سورة النحل
القراء : 89183
- سورة الإسراء
القراء : 101778
- سورة الكهف
القراء : 571113
- سورة مريم
القراء : 192801
- سورة طه
القراء : 135976
- سورة الأنبياء
القراء : 86492
- سورة الحج
القراء : 73806
- سورة المؤمنون
القراء : 89741
- سورة النور
القراء : 111972
- سورة الفرقان
القراء : 79777
- سورة الشعراء
القراء : 76352
- سورة النمل
القراء : 94771
- سورة القصص
القراء : 87260
- سورة العنكبوت
القراء : 67687
- سورة الروم
القراء : 66237
- سورة لقمان
القراء : 76447
- سورة السجدة
القراء : 78229
- سورة الأحزاب
القراء : 69917
- سورة سبأ
القراء : 63291
- سورة فاطر
القراء : 64280
- سورة يس
القراء : 284966
- سورة الصافات
القراء : 91132
- سورة ص
القراء : 71433
- سورة الزمر
القراء : 67767
- سورة غافر
القراء : 68103
- سورة فصلت
القراء : 59443
- سورة الشورى
القراء : 55928
- سورة الزخرف
القراء : 56130
- سورة الدخان
القراء : 77243
- سورة الجاثية
القراء : 52730
- سورة الأحقاف
القراء : 61656
- سورة محمد
القراء : 69926
- سورة الفتح
القراء : 78076
- سورة الحجرات
القراء : 66500
- سورة ق
القراء : 105960
- سورة الذاريات
القراء : 53957
- سورة الطور
القراء : 55443
- سورة النجم
القراء : 63586
- سورة القمر
القراء : 56444
- سورة الرحمن
القراء : 188049
- سورة الواقعة
القراء : 180358
- سورة الحديد
القراء : 70587
- سورة المجادلة
القراء : 71699
- سورة الحشر
القراء : 78328
- سورة الممتحنة
القراء : 55559
- سورة الصف
القراء : 52824
- سورة الجمعة
القراء : 60980
- سورة المنافقون
القراء : 52988
- سورة التغابن
القراء : 53681
- سورة الطلاق
القراء : 59248
- سورة التحريم
القراء : 58830
- سورة الملك
القراء : 244579
- سورة القلم
القراء : 64702
- سورة الحاقة
القراء : 65174
- سورة المعارج
القراء : 55751
- سورة نوح
القراء : 62386
- سورة الجن
القراء : 80357
- سورة المزمل
القراء : 58305
- سورة المدثر
القراء : 53562
- سورة القيامة
القراء : 74378
- سورة الإنسان
القراء : 67283
- سورة المرسلات
القراء : 51986
- سورة النبأ
القراء : 69972
- سورة النازعات
القراء : 57047
- سورة عبس
القراء : 53644
- سورة التكوير
القراء : 55415
- سورة الانفطار
القراء : 46230
- سورة المطففين
القراء : 52903
- سورة الانشقاق
القراء : 48506
- سورة البروج
القراء : 55079
- سورة الطارق
القراء : 52456
- سورة الأعلى
القراء : 58086
- سورة الغاشية
القراء : 49596
- سورة الفجر
القراء : 64650
- سورة البلد
القراء : 53965
- سورة الشمس
القراء : 54435
- سورة الليل
القراء : 53168
- سورة الضحى
القراء : 61327
- سورة الشرح
القراء : 52816
- سورة التين
القراء : 48408
- سورة العلق
القراء : 50416
- سورة القدر
القراء : 49489
- سورة البينة
القراء : 47521
- سورة الزلزلة
القراء : 55954
- سورة العاديات
القراء : 48919
- سورة القارعة
القراء : 52487
- سورة التكاثر
القراء : 46000
- سورة العصر
القراء : 45693
- سورة الهمزة
القراء : 46196
- سورة الفيل
القراء : 47450
- سورة قريش
القراء : 46582
- سورة الماعون
القراء : 47059
- سورة الكوثر
القراء : 48601
- سورة الكافرون
القراء : 52796
- سورة النصر
القراء : 48150
- سورة المسد
القراء : 48840
- سورة الإخلاص
القراء : 71707
- سورة الفلق
القراء : 66160
- سورة الناس
القراء : 76115
الله ۞ الرحمن ۞ الرحيم ۞ الملك ۞ القدوس ۞ السلام ۞ المؤمن ۞ المهيمن ۞ العزيز ۞ الجبار ۞ المتكبر ۞ الخالق ۞ البارئ ۞ المصور ۞ الغفار ۞ القهار ۞ الوهاب ۞ الرزاق ۞ الفتاح ۞ العليم ۞ القابض ۞ الباسط ۞ الخافض ۞ الرافع ۞ المعز ۞ المذل ۞ السميع ۞ البصير ۞ الحكم ۞ العدل اللطيف ۞ الخبير ۞ الحليم ۞ العظيم ۞ الغفور ۞ الشكور ۞ العلي ۞ الكبير ۞ الحفيظ ۞ المقيت ۞ الحسيب ۞ الجليل ۞ الكريم ۞ الرقيب ۞ المجيب ۞ الواسع ۞ الحكيم ۞ الودود ۞ المجيد ۞ الباعث ۞ الشهيد ۞ الحق ۞ الوكيل ۞ القوي ۞ المتين ۞ الولي ۞ الحميد ۞ المحصي ۞ المبدئ ۞ المعيد ۞ المحيي ۞ المميت ۞ الحي ۞ القيوم ۞ الواجد ۞ الماجد ۞ الواحد ۞ الأحد ۞ الصمد ۞ القادر ۞ المقتدر ۞ المقدم ۞ المؤخر ۞ الأول ۞ الآخر ۞ الظاهر ۞ الباطن ۞ الوالي المتعالي ۞ البر ۞ التواب ۞ المنتقم ۞ العفو ۞ الرءوف ۞ مالك ۞ الملك ۞ ذو ۞ الجلال ۞ والإكرام ۞ المقسط ۞ الجامع ۞ الغني ۞ المغني ۞ المانع ۞ الضار ۞ النافع ۞ النور ۞ الهادي ۞ البديع ۞ الباقي ۞ الوارث ۞ الرشيد ۞ الصبور۞
.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله
مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺالله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.اللهالله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله. "الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .
لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ
لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ.لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ.لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ.لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ.لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ.لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ.لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ.لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ.لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ.لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ.لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ.لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ.
لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ
الله ۞ الرحمن ۞ الرحيم ۞ الملك ۞ القدوس ۞ السلام ۞ المؤمن ۞ المهيمن ۞ العزيز ۞ الجبار ۞ المتكبر ۞ الخالق ۞ البارئ ۞ المصور ۞ الغفار ۞ القهار ۞ الوهاب ۞ الرزاق ۞ الفتاح ۞ العليم ۞ القابض ۞ الباسط ۞ الخافض ۞ الرافع ۞ المعز ۞ المذل ۞ السميع ۞ البصير ۞ الحكم ۞ العدل اللطيف ۞ الخبير ۞ الحليم ۞ العظيم ۞ الغفور ۞ الشكور ۞ العلي ۞ الكبير ۞ الحفيظ ۞ المقيت ۞ الحسيب ۞ الجليل ۞ الكريم ۞ الرقيب ۞ المجيب ۞ الواسع ۞ الحكيم ۞ الودود ۞ المجيد ۞ الباعث ۞ الشهيد ۞ الحق ۞ الوكيل ۞ القوي ۞ المتين ۞ الولي ۞ الحميد ۞ المحصي ۞ المبدئ ۞ المعيد ۞ المحيي ۞ المميت ۞ الحي ۞ القيوم ۞ الواجد ۞ الماجد ۞ الواحد ۞ الأحد ۞ الصمد ۞ القادر ۞ المقتدر ۞ المقدم ۞ المؤخر ۞ الأول ۞ الآخر ۞ الظاهر ۞ الباطن ۞ الوالي المتعالي ۞ البر ۞ التواب ۞ المنتقم ۞ العفو ۞ الرءوف ۞ مالك ۞ الملك ۞ ذو ۞ الجلال ۞ والإكرام ۞ المقسط ۞ الجامع ۞ الغني ۞ المغني ۞ المانع ۞ الضار ۞ النافع ۞ النور ۞ الهادي ۞ البديع ۞ الباقي ۞ الوارث ۞ الرشيد ۞ الصبور۞
.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله
مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺالله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.اللهالله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.اللهالله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله. "الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .
.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله
مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ ﷺالله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.اللهالله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.اللهالله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله. "الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .."الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ" .
الله سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيم
۞ الرحمن سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ الرحيم سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ الملك سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ القدوس سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ السلام سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ المؤمن سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ المهيمن سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ العزيز سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الجبار سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ المتكبر سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الخالق سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ البارئ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ المصور سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ الغفار سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ القهار سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الوهاب سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ الرزاق سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ الفتاح سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ العليم سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ القابض سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الباسط سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الخافض سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الرافع سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ المعز سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ المذل سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ السميع سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ البصير سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ الحكم سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ العدل سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ اللطيف سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ الخبير سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الحليم سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ العظيم سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الغفور سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الشكور سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ العلي سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الكبير سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الحفيظ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ المقيت سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الحسيب سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ الجليل سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الكريم سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الرقيب سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ المجيب سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الواسع سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الحكيم سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ الودود سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ المجيد ۞ الباعث سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ الشهيد سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الحق سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الوكيل سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ القوي سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ المتين سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الولي سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الحميد سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ المحصي سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ المبدئ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ المعيد سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ المحيي سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ المميت سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الحي سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ القيوم سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الواجد سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الماجد سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الواحد سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الأحد سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الصمد سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ القادر سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ المقتدر سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ المقدم سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ المؤخر سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ الأول سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ الآخر سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الظاهر سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الباطن سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الوالي سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُالمتعالي سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ البر سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ التواب سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ المنتقم سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ العفو سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الرءوف سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ مالك الملك سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ ذو الجلال والإكرام سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ المقسط سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الجامع سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الغني سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ المغني سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ المانع سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الضار سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ النافع سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ النور سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ ۞ الهادي سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ البديع سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الباقي سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الوارث سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الرشيد سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞ الصبور سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ. سُبْحَانَكَ اللهُ الْعَظِيمُ۞
الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.اللهالله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.اللهالله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله.الله
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، وَالمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ، الأحْيَاءِ مِنْهُم وَالأمْوَاتِ ، إِنَّكَ سَمِيعٌ قَرِيبٌ مُجِيبُ الدَّعَوَاتِ
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، وَالمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ، الأحْيَاءِ مِنْهُم وَالأمْوَاتِ ، إِنَّكَ سَمِيعٌ قَرِيبٌ مُجِيبُ الدَّعَوَاتِ
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، وَالمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ، الأحْيَاءِ مِنْهُم وَالأمْوَاتِ ، إِنَّكَ سَمِيعٌ قَرِيبٌ مُجِيبُ الدَّعَوَاتِ
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، وَالمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ، الأحْيَاءِ مِنْهُم وَالأمْوَاتِ ، إِنَّكَ سَمِيعٌ قَرِيبٌ مُجِيبُ الدَّعَوَاتِ
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، وَالمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ، الأحْيَاءِ مِنْهُم وَالأمْوَاتِ ، إِنَّكَ سَمِيعٌ قَرِيبٌ مُجِيبُ الدَّعَوَاتِ
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، وَالمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ، الأحْيَاءِ مِنْهُم وَالأمْوَاتِ ، إِنَّكَ سَمِيعٌ قَرِيبٌ مُجِيبُ الدَّعَوَاتِ